الصفحة الرئيسية
 التعبئة




الترجمات:

'العربية / Al-ʿarabīyah
Bahasa Indonesia
বাংলা / Baṅla
Català
English
Español
Filipino/Tagalog
Français
Galego
Ελληνικά / Elliniká
हिन्दी / hindī
Italiano
日本語 / Nihongo
Kiswahili
Polszczyzna
Português
Română
Русский
Српски / Srpski
Tiếng Việt

                                        

صفحات أخرى:

الوحدات

خريطة الموقع

المصطلحات

الاتصال

وثائق مفيدة

روابط مفيدة


المحتوى:

  1. أعلى الصفحة
  2. المقدمة
  3. العمل مع المجتمع المحلي
  4. اطرح الأسئلة
  5. شارك
  6. تسليط الضوء
  7. دعم أعضاء المجتمع المحلي
  8. الاستطلاعات
  9. مجموعات الاهتمام
  10. المساءلة
  11. الإقرارات
  12. أسفل الصفحة

المحتوى:

  1. أعلى الصفحة
  2. المقدمة
  3. العمل مع المجتمع المحلي
  4. اطرح الأسئلة
  5. شارك
  6. تسليط الضوء
  7. دعم أعضاء المجتمع المحلي
  8. الاستطلاعات
  9. مجموعات الاهتمام
  10. المساءلة
  11. الإقرارات
  12. أسفل الصفحة

المحتوى:

  1. أعلى الصفحة
  2. المقدمة
  3. العمل مع المجتمع المحلي
  4. اطرح الأسئلة
  5. شارك
  6. تسليط الضوء
  7. دعم أعضاء المجتمع المحلي
  8. الاستطلاعات
  9. مجموعات الاهتمام
  10. المساءلة
  11. الإقرارات
  12. أسفل الصفحة

التوقيت في تنمي ةالمجتمع

و عملية تأمين الغذاء

عمل دايفد سكوت

تحرير جاك سلك

ترجمة مريم الجيماز


مرجع النشرة

استحداث الابتكارات الاجتماعية والاقتصادية

أ. المقدمة:

ما يلي هي أفكار عن تقديم الابتكارات الاجتماعية و الاقتصادية في المجتمع. أنه مبني على تجربتي الشخصية لمدة ٣٠ عاما في مجال تطوير المجتمع و لكن يعكس خصوصا على تجربتي في ٢-٣ السنين الماضية. ليس المقصود بهذا "كيفية" الدليل، و لكن هو أكثر كمساهمة شخصية لما قد ينفع أو لا ينفع في سياقات أخرى.

ب. العمل مع المجتمع:

التوقيت في استحداث الابتكار، ربما، هو فن أكثر بكثير من ما هو علم. وأنا شهدت شخصيا، كان هناك العديد من الأوقات عندما لم أفعلها بالطريقة الصحيحة.

يجوز لمطور المجتمع (و وكالة التمويل) تحديد قضية مهمة أو قلق، و ربما يرغب في إحداث تغيير في المجتمع. مع ذلك، إذا كان المجتمع الذي تتعامل معه ليس مهتم بالمشاركة في الابتكار، فمن المحتمل أن يفشل، أو في أحسن الأحوال، ينجح جزئيا.

الخطأ الأكثر شيوعا الذي رأيته هو للوكالات أو الأفراد أن يقرروا أن شيئا ما يجب القيام به و بعد ذلك، لأنهم "يعرفون أفضل" ما يجب القيام به (بعد كل شيء، يتم الدفع لها للقيام بذلك، أليس كذلك؟)، و يمضون للأمام و يحاولون للقيام بذلك. هذا أمر مفهوم من وجهة نظر المساءلة. إذا لم يتم الوفاء بها، فإنها تجازف بخسارة تمويلها. لكن هذا الموقف يستبعد اشراك المجتمع المحلي، ونتيجة لذلك، مبادرة مطور المجتمع لن يكتب لها النجاح.

ج. طرح الأسئلة حتى يتسنى لك معرفة المجتمع:

\كيف يمكن لمطور للمجتمع تلبية احتياجات و اهتمامات المجتمع؟ على مطور المجتمع الحكيم، أولا و قبل كل شيء، أن يسأل نفسه / نفسها بعض الأسئلة مثل:

  1. هل هي "فكرة حان وقتها"، أو مجرد فكرة يظن مطور المجتمع أنه ينبغي قبولها؟
  2. هل هناك أي مخاوف عامة أعرب بشأن هذا القلق في وسائل الإعلام، و في المحادثات مع السكان المحليين؟
  3. هل هذا مجرد قلق اخر من العديد من القضايا المحلية و المخاوف؟ إذا كان الأمر كذلك، كيف يمكن أن نعرضه على أفضل نحو؟
  4. هل يشعر النا بالعجز في التصرف في هذا الشأن أو هم على استعداد لفعل شيئا حيال ذلك، سواء في حياتهم الخاصة أو علانية؟
  5. من هم الناس الذين يعبرون عن اهتمامهم في القيام بشيء ما، و من هم الذين ينكرون، أو يتجاهلون أو يشكون منها و ليسوا مستعدين للتصرف حيال ذلك؟
  6. من هم الذين ينظر إليهم على أنهم "المحركين و الهزازين" المحليين و محددي الرأي؟ كيف يمكنهم المشاركة في هذه العملية؟
  7. هل هناك حاجة لزيادة الوعي العام و الاهتمام قبل أن تكون الناس مستعدة للعمل؟

د. الانخراط في المجتمع:

لا يمكنني أن أشدد على أهمية أن يكون لدى مطور المجتمع فهم جيد، و تقدير، و احترام للمجتمع الذي يعمل فيه.

إذا كنت لا تعرف المجتمع الذي سوف تعمل معه مسبقا ، تعرف على الناس. انضم إلى الجماعات المحلية، و احضر اجتماعات أو تجمعات الناس الذين قد تعمل معهم أو الذين آراءهم تعتبر مهمة لعملية هذا المشروع.

إذا كنت من المجتمع و لكن تعرف جزء منه فقط، حاول إشراك نفسك في أجزاء أخرى من المجتمع أو اعمل مع ناس هم من تلك القطاعات.

إذا كنت لا تتحدث بلغتهم، أيا كانت تلك اللغة، (و هناك طرق عديدة للكلام كما أن هناك مجتمعات)، تعلمها و استخدامها في التحدث والكتابة.

نعم، إن ذلك يأخذ وقتا وجهدا، ولكن إذا لم تفعل ذلك، فإنك لن تكسب احترام الناس أو تعاونهم.

ه. تسليط الضوء على قضية المجتمع:

ينبغي أن تكون وظيفتك هي تقديم أو دعم القضية بطريقة يمكن للناس أن تفهمها و تتصل بها.

لقد وجدت، على سبيل المثال، أنه مع المبادرات التي شاركت فيها، لجنة العمل تمكنت من رفع مستوى العامة، و معه، مصداقية المجتمع و الاهتمام على قضيتين مختلفتين ─ السكن و الغذاء. و قد تم ذلك عن طريق عقد معرض الإسكان بأسعار معقولة في مركز تجاري في عام ١٩٩٧ و من ثم من خلال اقامة مهرجان للأغذية المنتجة محليا مع معروضات، و معلومات و سوق مزارعين تجريبي في معرض الخريف عام ٢٠٠٦ .

و. دعم أفراد المجتمع أثناء عملهم على هذه القضية:

يجب عليك دعم المجتمع في قضية بأي سبيل هم مستعدون لمواجهته، طالما أنها قانونية و لها فرصة معقولة للنجاح.

وظيفتك ليس للعب دور خبير أو سلطة، و لكن لتقديم الاقتراحات و الأفكار، و تقديم الدعم عند الحاجة على نحو يمكن للناس قبوله أو رفضه بسهولة .

لا تقع فريسة لتوقعاتك أو أهدافك.

ز. استخدام المسوح و مجموعات التركيز لتحديد القضايا:
و تمكين أفراد المجتمع:

واحدة من التقنيات الأكثر شيوعا التي تستخدم لجمع المعلومات هو القيام بمسح لتحديد المصلحة العامة حول هذا الموضوع / القضية. أسلوب آخر لتحديد المصلحة العامة من خلال تشكيل مجموعات التركيز.

ومع ذلك، يمكن أن تكون مفيدة على حد سواء، ويكون لها مكانها. وسوف تكون هذه التقنيات أكثر فعالية بكثير، إذا ما فعلت بطريقة تمكن الناس بدلا من استخدامها ببساطة كمصادر للمعلومات.

وهذا يعني دعوة الناس إلى التعبير ليس فقط عن آرائهم، ولكن أيضا نطلب منهم إذا كانت مهتمة بالمشاركة في أي من الاقتراحات التي أعربت عنها و من ثم دعوتهم للقيام بذلك كمساهمين و مستفيدين من هذه المبادرة.

١. الاستطلاعات:

على سبيل المثال، أجرينا مسح مع الناس في بنك الغذاء لدينا في عام ٢٠٠٦، نحن لم طلب فقط رأيهم في ما هي قضاياهم المتعلقة بالطعام و شواغلهم و احتياجاتهم. بل دعيناهم للمساهمة باقتراحاتهم بشأن مصادر الغذاء الجيد و الوصفات. و أيضا، يجب في المسح أن نسأل فقط للحصول على المعلومات المعنية بأسلوب له وجهة، و ذلك باستخدام اللغة المناسبة للجمهور المستهدف.

أخيرا، يجب على المسح أن يعطيك مؤشرا، من آراء، المشاركين المحتملين و امكانية "توقيت" المبادرة المقترحة.

ومع ذلك، فإنه من الصعب جدا، تحديد استعداد الناس للعمل على شيء استنادا إلى دراسة استقصائية. يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب التي تجعل الناس يقولون إنهم يؤيدون شيء و لكن بعد ذلك سوف يفشلون للعمل على ذلك (على سبيل المثال, يريد أن يقول "الشيء الصحيح"، وليس لديه وقت أو الاهتمام لتقديم الدعم الفعال له، أو لا يشعر أنه مخول للقيام بأي شيء حيال ذلك).

٢. مجموعات التركيز:

قد يكون من الأسهل تحديد المشاكل المذكورة أعلاه من خلال مجموعات التركيز.

ومع ذلك، فإن الخطر يكمن في أنه، في بعض الأحيان، يمكن أن تستخدم مجموعات التركيز بطريقة خاطئة بأن يطلب من الناس المشاركة و بعد ذلك لم يطلب منهم في وقت لاحق أن تشارك في العملية. و أعتقد أن هذا هو مضيعة لموارد جيدة و إمكانات المجتمع. و ينبغي دعوة هؤلاء الناس إلى المشاركة في العملية إذا كان ذلك ممكنا، بما في ذلك عملية صنع القرار.

مبادرتنا الحالية المعنية باستدامة الغذاء للمجتمعات الغربية، على سبيل المثال، يتم فيها دعوة المشاركين في مختلف مراحل السلسلة الغذائية (على سبيل المثال، المزارعون، و البستانيون، و المسوقين و المستهلكين و المسؤولين في البلدية) للاجتماع معا للنظر في ما يمكن القيام به في كل قطاع لزيادة إنتاج المواد الغذائية المحلية و المبيعات و الاستهلاك. و سيطلب من كل منهم النظر في ما يحتاج قطاعهم لتحقيق ذلك، و ما الدعم الذي يحتاجون من القطاعات الأخرى لتكون ناجحة. ثم، معا، فإن هذه الجماعات: سوف تلتقي و تعمل على وضع خطة مشتركة، و وضع أهداف واقعية و العمل على تنفيذها.

إذا حصلت على استجابة جيدة، من حيث عدد من الناس التي تتقدم للالتقاء ومناقشة القضية, أنت تعلم أن قد حددت القضية الحقيقية.

مطور المجتمع الحكيم يسأل نفسه من هم هؤلاء أفراد المجتمع، ما شرائح السكان التي يمثلونها، وأفضل السبل لإشراكهم في هذه العملية. اذا كانت هذه هي مبادرة مجتمع واسعة، فعلى المطور العمل لجمع هذه الشرائح من السكان معا في نهاية المطاف. إذا كانت الجماعات أو الأفراد غير مناسبة تماما للعمل معا أو لا يرغبون في العمل معا، يمكن للمطور أن يكون بمثابة قناة للمعلومات بينهما.

مع ذلك، في مبادرة ذات تركيز واسع على المجتمع، أنه من الحكمة إشراك أكبر قطاعات عديدة من السكان قدر الإمكان في هذه العملية. في تجربتي، هناك اللذين "يتحدثون" و اللذين "يفعلون"، ناس ذو فكر و ناس ذو عمل. أشرك كل منهم بطرق تكمل بعضها البعض إذا استطعت.

ملاحظه تحذيريه: لا تحاول "جعل المجتمع كله معا" بناءا على قلق/قضية في البداية. إذا كنت تتعامل مع قضية ساخنة أو إذا كانت مجموعة المخاوف و الأفكار و الآراء فسيحة جدا، قد لا تكون قادر على التوصل إلى أي اتفاق على القضايا و طرح بعض الحلول الممكنة. و نتيجة لذلك، فإن الاجتماعات لاحقة ستجذب مشاركين أقل و أقل. بدلا من ذلك، ابدأ بمجموعة تركيز صغيرة و زد تدريجيا إشراك الأفراد و الجماعات كلما تم تحديد القضايا و يم وضع خطة عمل.

ح. محاسبة وكالات التمويل:

كمطور المجتمع، كيف يمكنك التوفيق بين الغموض الأولي ل "الاستجابة لمصالح المجتمع" مع ضرورة "المساءلة" أو تلبية التوقعات التي وضعتها وكالة التمويل؟

لقد وجدت أننا بحاجة إلى وضع أهداف (على سبيل المثال, الهدف الأول - عدد الأشخاص الذين يشاركون في هذا النشاط، و الهدف الثاني - المبادرة التي تحقق مقدار الدعم أو استجابة قبل تاريخ معين). و يجب أن يتم هذا مع شرط أنه سيتم دعوة المجتمع إلى المشاركة في تحديد الأهداف، و إذا اختاروا عدم القيام بذلك، هذا الجانب بالذات من برنامج ممكن أن لا يحدث.

في أحد الاقتراحات مؤخرا، على سبيل المثال، كنت قادره على الحصول على تمويل يصل إلى ستة مبادرات مقترحة التي أشارت اليه استطلاعاتنا أن الناس مهتمون. في النهاية، كنا قادرين على إكمال بنجاح ثلاثة من هؤلاء الستة. لقد سرت جدا وكالة التمويل من النتائج و لاحقا مولت اقتراحنا للخطوات المقبلة في هذا المجال.

ط. شكر و تقدير:

هذا كل شيء باختصار. آمل أن يكون هذا المقال مفيدا، وأنا أرحب بأي تعليقات و الاقتراحات أي شخص. أنا ممتنه للعديد من الأشخاص الذين ساعدوني في أي تطوير أو تنفيذ ما تم وصفه هنا. على وجه الخصوص، أود أن أشكر الدكتور فيل بارتل، جون ميتشيل و بيرنيس ليفتز باكفورد، ولكن أيضا و على الأخص، امتناني العميق للشعب الرائع حقا الذي كان من دواعي سروري العمل معهم في المجتمعات الغربية خلال السنتين الماضيتين.

ملاحظة من قبل فيل:

سيلاحظ القارئ الدقيق أنه يبدو أن هناك فرقا هنا عندما اقترح ديفيد تشير أنه ليس من الضروري الحصول على اتفاق المجتمع بأسره، و المواد الأساسية الواردة في هذا الموقع اتشير إلى أن تنظيم الوحدة هو عنصر أساسي لدورة التعبئة. الفرق هو في السياق. كل مجتمع يختلف عن غيره، و المعبئ يجب أن يكيف الدورة لتكون مناسبة لكل مجتمع. و قد كتبت المواد الأساسية في البداية للمجتمعات ذات الدخل المنخفض في أفريقيا. و يستند عمل ديفيد على مجموعة الضواحي من المجتمعات حول مدينة فيكتوريا في غرب كندا، والتي هي نسبيا أكثر تعقيدا، و يكون لديها ارتفاع نصيب الفرد من الدخل. في تدريب الإدارة لدينا، نحن نقول "لا يجب أن تكون سيئا للتحسن". ديفيد يعيد صياغه ذلك بقوله، "لا يجب أن تكون فقيرا و ضعيفا لتصبح أقوى و أكثر اعتمادا على النفس".

––»«––

© حقوق الطبع والنشر ١٩٦٧, ١٩٨٧, ٢٠٠٧ فل بارتل
الموقع الالكتروني تصميم لورديس ساده
––»«––
تاريخ آخر تحديث: ٢٠١٢/٠٧/٠٤

 الصفحة الرئيسية

 التعبئة